اتهم من يوصف بالمحلل السياسي يوسف شاكير، المهندس
نجيب ساويرس بقيادة حملة لتنصير الليبيين، وقال:" هذا اللى ما أحب أجيب سيرته لأنه ما يستاهل ساويرس، يقود حملة لتنصير الشعب الليبي مع إن لحم كتافه من خير ليبيا، وكان أبوه وجده بيشتغلوا مقاولين فى ليبيا، الآن معه فلوس وينصر الليبيين".
وأرسل شاكير والكاتب اللبنانى على شندب اللذين حلا ضيوفا على برنامج "عشم الوطن" رسالة تهنئة للقذافي بعيد ميلاده الموافق 7 من يونيو مشفوعاً بالبشري بالانتصار، وتورتة كبيرة عليها صورته قدمها له "عشم الوطن"!
وقال شاكير إن الكتائب تطارد "فلول" القاعدة فى المجلس الوطنى الانتقالى وأنها ستهزمهم، فيما قال شندب أن المجلس الانتقالى الوطنى أصبح "موضة" مثل عبارة "الشعب يريد إسقاط النظام" وأن هذه العبارات هى جزء من المؤامرة المسماة بربيع الثورات العربية على حد قوله، والتى وصفها بالكبيرة وأن ليبيا وسوريا واليمن بينهم مشتركات كثيرة فى سيناريو المؤامرة التى تدور عليهم، أبرزها المطالبة بتكوين هذا المجلس، إلا أن الناتو لم يصل إليهم بعد.
وأخذ شاكير يتلقي المداخلات التليفونية من أشخاص يدعون أنهم من بنغازى، ويناصرون القذافي مشجعا إياهم وملوحا بيديه عبر الشاشة لهم، ثم أخذ يقرأ محاورات ادعى أنها مكالمات تليفونية مسجلة لرئيس المجلس الانتقالى بينه وبين أحد الأشخاص فى فندق بليبيا يعطى خلالها أوامر لهذا الشخص بالخداع والتدليس على الناس عبر فضائية الجزيرة.
وندد شندب بالشعوب العربية لأنها لم تخرج عن بكرة أبيها مستنكرة العدوان الصليبي على ليبيا، وتركوا الناتو الغربي الصليبي يستبيح أراضيها وسماءها على حد قوله، وأن الشعوب العربية على دين ملوكها، والآن أصبح المرتزقة هم ملوكها بعد أن أسقطوا الرؤساء، وبالتالى لم يعد هناك فرق بين الشعوب وحكامها كما كان من قبل بل أصبح الجميع الآن مرتزقة بحسب وصفه، وبالتالى فلا يمكن أن تنتظر منهم تحركا ولا نخوة!
ودعا اللبنانى شندب مجالس القبائل والعشائر الشعبية للخروج فى بعثات لمقابلة المسئولين فى البلدان وتبادل التعاون والخبرات وقطع الطريق على تحركات المجلس الانتقالى، منتقداً وبشدة قرار جامعة الدول العربية بإيقاف بث القنوات الليبية، واصفا الأخيرة بأنها " نور الله " الذى يريدون أن يطفئوه بأفواههم، ولكن الله متم نوره!
الوفد
نجيب ساويرس بقيادة حملة لتنصير الليبيين، وقال:" هذا اللى ما أحب أجيب سيرته لأنه ما يستاهل ساويرس، يقود حملة لتنصير الشعب الليبي مع إن لحم كتافه من خير ليبيا، وكان أبوه وجده بيشتغلوا مقاولين فى ليبيا، الآن معه فلوس وينصر الليبيين".
وأرسل شاكير والكاتب اللبنانى على شندب اللذين حلا ضيوفا على برنامج "عشم الوطن" رسالة تهنئة للقذافي بعيد ميلاده الموافق 7 من يونيو مشفوعاً بالبشري بالانتصار، وتورتة كبيرة عليها صورته قدمها له "عشم الوطن"!
وقال شاكير إن الكتائب تطارد "فلول" القاعدة فى المجلس الوطنى الانتقالى وأنها ستهزمهم، فيما قال شندب أن المجلس الانتقالى الوطنى أصبح "موضة" مثل عبارة "الشعب يريد إسقاط النظام" وأن هذه العبارات هى جزء من المؤامرة المسماة بربيع الثورات العربية على حد قوله، والتى وصفها بالكبيرة وأن ليبيا وسوريا واليمن بينهم مشتركات كثيرة فى سيناريو المؤامرة التى تدور عليهم، أبرزها المطالبة بتكوين هذا المجلس، إلا أن الناتو لم يصل إليهم بعد.
وأخذ شاكير يتلقي المداخلات التليفونية من أشخاص يدعون أنهم من بنغازى، ويناصرون القذافي مشجعا إياهم وملوحا بيديه عبر الشاشة لهم، ثم أخذ يقرأ محاورات ادعى أنها مكالمات تليفونية مسجلة لرئيس المجلس الانتقالى بينه وبين أحد الأشخاص فى فندق بليبيا يعطى خلالها أوامر لهذا الشخص بالخداع والتدليس على الناس عبر فضائية الجزيرة.
وندد شندب بالشعوب العربية لأنها لم تخرج عن بكرة أبيها مستنكرة العدوان الصليبي على ليبيا، وتركوا الناتو الغربي الصليبي يستبيح أراضيها وسماءها على حد قوله، وأن الشعوب العربية على دين ملوكها، والآن أصبح المرتزقة هم ملوكها بعد أن أسقطوا الرؤساء، وبالتالى لم يعد هناك فرق بين الشعوب وحكامها كما كان من قبل بل أصبح الجميع الآن مرتزقة بحسب وصفه، وبالتالى فلا يمكن أن تنتظر منهم تحركا ولا نخوة!
ودعا اللبنانى شندب مجالس القبائل والعشائر الشعبية للخروج فى بعثات لمقابلة المسئولين فى البلدان وتبادل التعاون والخبرات وقطع الطريق على تحركات المجلس الانتقالى، منتقداً وبشدة قرار جامعة الدول العربية بإيقاف بث القنوات الليبية، واصفا الأخيرة بأنها " نور الله " الذى يريدون أن يطفئوه بأفواههم، ولكن الله متم نوره!
الوفد
0 التعليقات:
إرسال تعليق