نفت ماريان عبده مذيعة" قناة سي تي في" التي تم الاعتداء عليها أمس الجمعة
بميدان التحرير ما أشيع عن تمزيق ملابسها، لافتة إلى أنها لم تكن ترتدي
ملابس مثيرة، وإنما كانت ترتدي "بلوزة طويلة تلتين كم".
واضافت أنها كانت تؤدي عملها في إطار استطلاع آراء المواطنين حول قيمة العمل وفقا لعنوان الجمعة، لكن بعض الناس حاولوا شد "المايك"،وقرر المخرج إلغاء الفقرة،بعدها تعالت الأصوات بأنها "إسرائيلية"من أصل ألماني ،وهو ما دفع إلى الزحام
الشديد حولها ،فقامت بــ"الصراخ" ..
وأوضحت لــ"بوابة الوفد"،أن االذي أنقذها داخل الميدان هو شرطي مرور،قام بحملها على ذراعيه إلى أقرب تاكسي ،وبعدها قام الضابط بإطلاق النار في الهواء لتفريق البلطجية الراغبين في الاعتداء عليها، لافتة إلى أن الذين كانوا يحيطونها ناس محترمين،مش بلطجية.. ،والخسائر فقط هي "تمزيق الصندل"..
واشارت ماريان الى أنها لن تنزل الميدان مرة أخرى، إلا بعد القضاء على الانفلات الأمني، لأن أخلاقيات الميدان لم تعد كما هي.
الوفد
واضافت أنها كانت تؤدي عملها في إطار استطلاع آراء المواطنين حول قيمة العمل وفقا لعنوان الجمعة، لكن بعض الناس حاولوا شد "المايك"،وقرر المخرج إلغاء الفقرة،بعدها تعالت الأصوات بأنها "إسرائيلية"من أصل ألماني ،وهو ما دفع إلى الزحام
الشديد حولها ،فقامت بــ"الصراخ" ..
وأوضحت لــ"بوابة الوفد"،أن االذي أنقذها داخل الميدان هو شرطي مرور،قام بحملها على ذراعيه إلى أقرب تاكسي ،وبعدها قام الضابط بإطلاق النار في الهواء لتفريق البلطجية الراغبين في الاعتداء عليها، لافتة إلى أن الذين كانوا يحيطونها ناس محترمين،مش بلطجية.. ،والخسائر فقط هي "تمزيق الصندل"..
واشارت ماريان الى أنها لن تنزل الميدان مرة أخرى، إلا بعد القضاء على الانفلات الأمني، لأن أخلاقيات الميدان لم تعد كما هي.
الوفد
0 التعليقات:
إرسال تعليق