لم تكن هي المرة الأولى التي يثبت الأقباط فيها وطنيتهم الحقيقية وعشهم
لبلادهم ووطنهم مصر، ضابط بالجيش المصري (ضابط قبطي) يدافع عن المتظاهرين
بكل بسالة وبشهادة الجميع، ليس طمعاً في شيء ولكن فقط لأنه أحب هذا الوطن
بل وعشق ترابه كأسلافه من الذين دافعوا بدمائهم عن هذه الأرض، لعلك عزيزي
المشاهد ترى كم وقدر هذا الحب لتراب هذا الوطن، كي لا يزايد على وطنية
الأقباط أي شخص مهما كان.
0 التعليقات:
إرسال تعليق